البروفيسور أنور الموسى في ذكرى درويش: بشرنا بتحرير القدس والانتصار! نظمت جمعية خريجي المقاصد وصالون رولى بتكجي ندوة في ذكرى رحيل الشاعر الكبير محمود درويش قي مقر الجمعية في صيدا،حضرها حشد من الشخصيات الثقافية والأكاديمية وخريجي الجمعية ومهتمون. كلمة جمعية متخرجي المقاصد ألقتها مديرة متوسطة الشهيد معروف سعد الرسمية السيدة …
أكمل القراءة »قراءة في رواية صعاليك هيرابوليس للكاتب محمد سعيد
بقلم الشاعرة تنديار الجاموس قراءة في رواية صعاليك هيرابوليس للكاتب محمد سعيد بقلم الشاعرة تنديار الجاموس الأخبار كلها عاجل. وحدها هذه الحرب بطيئة كدبابة تقطع الطريق وهي تدهس أرواحنا… كل الشخصيات التي مرّت في هذه الرواية عبارة عن أبطال حتى الرصاص، المباني، سكان القبور، داليات العنب، العرق المقطّر منها، المقامات،الجوامع …
أكمل القراءة »الحرب اللبنانية والذاكرة “البروستية”: سجائر “خالدة” و”سرفيس” الموت.. والبندورة!
بقلم د. حسناء بو حرفوش في السعي المتواصل للكشف عن حقيقة الأحداث التي غيّرت وما تزال، وجه الوطن ومراجعة الذاكرة الفردية التي لا يمكن فصلها عن تلك الجماعية، يعود الإنسان إلى التاريخ كنقطة الإنطلاق. ولكن أين هي الحقيقة؟ يفترض الفيلسوف والمؤرخ الألماني والتر بنجامين أن التاريخ يكتب بقلم المنتصرين، فماذا …
أكمل القراءة »…ظلمة التساؤلات!
بقلم الإعلامي نبيل مملوك مذ أصطفاني والديّ لأكون عبدًا يستبشرُ حياته، وأنا أتساءل لم الرسالة أتت على شكل حروف مستترة في فضاء لا تعكس نجومه سوى الحاضر .وها هو الماضي كالعجوز يشدني إلى الوراء لأتذكر فنائي، غيابي ونسياني، لأسأل نفسي :”هل ذاكرتي وقتئذ كانت منديلا يعانق دموع من اشتهوا المرارة، …
أكمل القراءة »قراءة في قصيدة “ليقول شيئا” للشاعر محمد شمس الدين
بقلم الأستاذ حسين الريدي ليقول شيئا ليقول شيئا لم يجد فمه لينام لم يعثر على خشب ليعيش ابصر موته سببا ليموت لم يعثر على سبب ماذا رأى في جيد صاحبه حبلين من رؤيا ابي لهب بدا انتهى يتسلق النار التي اشتعلت في الروح قبل النار في الكتب دكتور محمد على …
أكمل القراءة »أدونيس: قصيدة النثر تحولت إلى تقليد أسوأ من تقليد الوزن
كتب أ. د. أنور الموسى أدونيس “المتحول” في معهد الدكتوراه: لا زلت تلميذا! لا تزال مفاهيم “الثابت والمتحول” طاغية على مواقف أدونيس، مع إشارته إلى أن آراءه متحولة أيضا ويخضعها إلى نقده الذاتي! فهو يصف الأسئلة التي وجهها له أكاديميون وطلاب بالاتهامية، وقال ممازحا: يجب أن أطلب محامين! لكن الأسئلة …
أكمل القراءة »في متعة الثناء! نموذج اللايك!
بقلم د. إبراهيم سمسماني في متعة الثناء: لعل متعة الثناء من أعمق المتع المعنوية التي تثلج قلب الانسان، فهي تعبر عن حاجة إنسانية عامة، نبحث عنها بصورة واعية أو لاواعية وتلازمنا طوال حياتنا. راودتني فكرة التأمل في هذه المسألة من خلال مشاركتي في الفايسبوك،نظرا إلى ما تمثله ال like من …
أكمل القراءة »لماذا أصبح الصدق عارياً؟
لماذا أصبح الصدق عارياً؟ تقول الأسطورة أن الصدق والكذب التقيا من غير ميعاد فنادى الكذب على الصدق قائلا : “اليوم طقس جميل “. نظر الصدق حوله نظر إلى السماء وكان حقا الطقس جميلا . قضيا معا بعض الوقت حتى وصلا إلى بحيرة ماء . أنزل الكذب يده في الماء ثم …
أكمل القراءة »في قلق الموت!
كتب د. إبراهيم سمسماني في قلق الموت: ياموت يا رب المخاوف والدياميس الصغيرة الآن تأتي ، من دعاك؟ من ارادك ان تزوره؟! ( السياب) ليعذرني الأصدقاء أني أقارب موضوعا غير محبب الى القلوب، بل قد يقابل بشيء من النفور؛ فتذكر الموت أو ذكره لا يبعث على الطمأنينة. لكن لا بد …
أكمل القراءة »مثالب المبدع والإبداع عند العرب المعاصرين
بقلم أ. د. بومدين جلالي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ امتلأ الفضاءان الورقي والافتراضي بالكتابات التي تصنّف نفسها ضمن الإبداع الناطق باللسان العربي، فالأجناس الأدبية في عمومها حاضرة بكثافة في كل مطبعة وفي كل حيّز افتراضي، ومَن يطلقون على أنفسهم صفة الكتّاب المبدعين يتفاخرون ويتهاترون في كل منبر إعلامي أو شبه إعلامي بإنجازاتهم الأدبية …
أكمل القراءة »