جامعيون ومواهب

ماستر في الآداب لحوراء علي حجازي حازت الطالبة حوراء علي حجازي على شهادة ماستر في الأدب العربي، من كلية الآداب، في الجامعة اللبنانية.. عنوان رسالتها: «التحليل البنيوي لشعر خليل مطران.. قصيدة نيرون ومقتل بزرجمهر أنموذجا». تألفت لجنة المناقشة من: د. أحمد جميل شامي رئيسا ومشرفا، ود. جوزيف جميل ود. أنور …

بقلم نبيل مملوك امرأتان من ومض وغسقْ تعمّدان وهجا مضى ويمضي تتكئان على ما تركه حضْنٌ من عسل وسكّرْ. امرأتان أولّهما يحضنها غبار الدهر وٱخرهما انسدال لحقيقة فتيّة. تقطفني من شجر الصدفة كأنّ جلدي لم يشرب من كأس الطفولة فجرًا لم يكن في خاطرتي أنّ أدغال وجودي تتقلب عند عتبة …

بقلم  غنى غالب ضاهر  منذ أن وجد لبنان وجدت معاناة اللبنانيين والمصاعب تحيطهم من كل النواحي، والاوضاع المعيشية لا تسمح لهم بالتقدم ولا بالتطور. لبنان بلد ال ٤ ملايين نسمة يكافح من أجل الحياة والعيش في آمان وكرامة. فهل اصبحنا في دوامة لا مخرج منها طالما ان اللبناني لا يطمح …

بقلم هديل شمس الدين سلام من القلب الى القلب سلام على قلب كحجم الكف لكنه يسع حب الدنيا و ما فيها!سلام عليك يا قلبي لا تعزف سوى الحب ألحانا و لا تغفو عيناك قبل أن تروي لي حكايات الحب و الأساطير..كطفل صغير!كعاشق للألحان أحيا على موسيقى نبضك فبها بدأت و …

بقلم سعدى حمية **عاشقي المدلل** يا من حبكَ بالوردِ مكللُ و لنظرةٍ منْ عينيْكَ فؤادِي يتوسَّلُ بكلمةٍ فتحتَ قلبِيَ المقْفل لا بلْ أمسَى قلبي يرحِّبُ بكَ و يهلِّلُ كلماتُ الحبِّ فيكَ تسْألُ فما عسايَ أقولُ يا عاشقِي المدلَّلُ حفرت أحبك فوق سور القمر حفرت أحبك فوق عقيق السحر آملة أن …

بعضٌ من فيضِ العطاء بقلم ا. حسن هشام وهبي مغنيّة أيّها المعلم و المربي لن ننعيكَ أبداً .. فمن صنعَ أجيالاً ستخلّدهُ الأبجديةُ و الحروف .. حيًّا .. و بصمةَ عزٍّ تزيّنُ كلَّ النفوس .. هذه المرةُ لم يمهلنا الدّمعُ برهةً ليغطي حقولَ الشّوق .. سلوا العلمَ عنهُ من يكون …

بقلم الأديبة سهام صبرا ((يامن يشق الليل)) يا وثبة الروح .. ونشيد العنفوان يامن يشق الليل.. باحثا عن النجوم بحثت وحدي بين الغيوم والشوق يكوى بنار الخطوب….. لقد سئمت الفراق والريح العقيم….. الذي يأتي من أرض الصقيع يا أيتها الرياح مزقي المسافات كي لا تبقي عقيما تسلب مني القوافي وتلقي …

بقلم فرح غزال اليك يا أبي الحبيب…? يا قدوتي الأولى ونبراسي الذي ينير دربي.. إليك يا من أخذت بيدي وأوصلتني إلى شاطئ الأمان.. يا من علمتني كيف أصمد أمام أمواج البحار الثائره.. يا من أشبعتني بدفئ حنانك وحبك ورفعت رأسي عاليا إفتخارا بك..! وافتخارا بتربيتك لي.. دائما كنت أميرة في …

بقلم مريم خلف ما سأكتبه ليس قصة قصيرة بل مجرد مشاهد روتينية من سيناريو الواقع. المشهد الأول: مقطع درامي ممل داخل منزل عائلي، الأب يصرخ لأن الطعام لم يجهز بعد، يضيف بعض الشتائم كلما تأخر أكثر . الأم في المطبخ تبلع بهدوء ما تعودت على سماعه يوميا، بينما يداها تغليان …

بقلم فرح غزال يا الله…! لم أكن أتخيل في يوم من الأيام أني سأكتب عن عشق جمعني به وأصبح ماضي.. عن دقة قلب.. لمعة عين كلما رأينا بعضنا.. عن دعوة صادقة نقدمها لحماية بعضنا.. يا الله قلبي يحترق وجعا لفراقه.. هو وعدني بأن يبقى معي دائما وعند اوّل ظرف أدار …