جامعيون ومواهب

بقلم فرح غزال (من أغاني القلب) من يوم سكنت الروح.. بعده القلب مجروح.. أشياء تجي وتروح.. وإنت على بالي.. ما فيني حبك هيك.. ما فهمت مرة عليك.. لك مطرحك خليك.. هل وحدة لبقالي.. صرلي شي عمر بعيد.. مع إني حبيتك.. وحلمت كون شمعاك.. ومنورة بيتك.. مرقت ليالي طوال.. ونسيتني، ما …

بقلم محمد هاشم ما بال عينيك منها الماء ينسكب يتلألأ على خد كأنه الذهب وجبين كأن القمر له تاج يسطع بحب من كان به عتب يكاد الليل يأخذ منه مأخذه يرنو بمقلة لا تزال ترتقب فلا تتذمري لو ان مدفأنا زيت كان او من الحطب اني اراني وفنجان قهوتنا في …

تلبية لدعوة هجاء إسرائيل التي أطلقتها مجلة إشكاليات فكرية، كتبت طالبة الماستر فاطمة قبيسي قل لي: إن الحجر يدمي اسرائيل جيش الساد وان الضفة تحرق روحهم و الأجساد و ان النصر عاد و عاد المجد و ان في مقلتي رضيعا وعلامات جهاد قل لي ان فلسطين تحررت من العناقيد و …

بقلم علي فتوني يا مليكة قلبي ما أحلاك! ذاب العشق بحرا في هواك و ضاق انين الصبح شوقا ينظر الوقت ذرعا للقياك وغاب القمر طول زمانه ليشق الفجر من روعك الفتاك ذهب الجمال و انت الجمال بعينه قالت ريشة : سبحان من سواك وفاح العطر يترنم في السما من شذا …

بقلم خديجة مرعشلي ويأتي للزيارة في المنام ما باله لا يغادر عالم الأحلام فتهرع لتعانق تلك الأقلام وتكتب المرثية لقصيدتها الشعرية حبيبتي أنا من رأيتك أولا في أحلامي زائرة خجلة في منامي من ماء الفرات ودجلة رويت عطش أيامي أين أنت الآن يا مرسولة العطف والحنان يا حبيبي ما بال …

بقلم فرح غزال سأكتب.. سأكتب الآن لك.. وستكون آخر مرة أكتب فيها شيئا لك أو عنك.. لا أعلم إذ إن الحياة حتمت علي أن لا أكتب.. أم أنني فعلا لا أريد.. أم لأن هذه الورقة هي آخر ورقة في دفتري، ولا يمكن أن أكتب شيئا بعدها.. لا أعلم…! فأنا مشوشة …

بقلم حسن محمود حمية عيسى ابن مريم صغيرة في معبد الطّهر تنسّكت وبالنّخل حين ولادتها تمسّكت بالزّنا قُذِفَتْ وهي أطّهر الطّهر وحبّ الإلــٰه على شفتيها منذ تنفّست أنا ابنة عمران أيها الجاهل أنا ابنة العدالة والحكمة منذ تأسّست وبعد ولادة نبيّ الله عيسى ابن مريم تجمّع القوم وبهم تفرّست فرهقت …

بقلم حسين قطيمان شام الهوى .. جميلة كبدر أطل بعد طول غياب. عطر ياسمينك فاح و انتشر في كل مكان يا شام ستبقين صعبة المنال كلؤلؤة في قاع البحار كنجم سهيل كعفة يوسف كطهارة مريم يا شام صبرا .. صبرا… صبرا…… حسين قطيمان

بقلم لارا خاتون هاجت بي آلام وطني ، صيرتني شيخا يضرب…جعلت مني أما تبحث بين الأشلاء عن لعبة ولدها لعلها تعثر عليها بين الحجار وغطاء الأطفال الأبيض المكون من الغبار والرمل…أرجعتني طفلة تنادي أين والدي ! وقد غفت الدموع على وجنتيها و لم تغفو عيناها…جعلتني خبز فقير يابسا لعله يكبت …

???? ???? ???? ????? ”??????“ ????? ???? ??? ?? ????. ?????? ??????? ????? ????? 1873. ?????.. ??? ??? ???? ??????? ????? ????”????“ ??? ???? ???? ?????? ”??????“ ???? ?????? ???? ????? ?????? ???????. ??? ????? ?????? ????? ??? ???? ???? ??????? ??? ??? ????? ???? ?????? ????? ???? ????? ???????? …