بقلم الجامعية فاطمة فاضل
ليتَ حَدائِقَ الذكرىْ تعودُ ..
معهاْ تِلگ الذكريات الجميلـة ..
المقاعدَ القدِيمـة …
لتعود بجانبي …
يديْ بيدگ…
و رأسي علىٰ كتِفگ ..
وعيناگ تترجمُ ما نطقتْ به ِ عيناي رغماً عنْ كبرياءِ قلبيْ??..و عِشقَ رُوحي …
أحبُّ گلمَـاتُگ التي تُشعلَنِي غَزلاً ..
أنتَ أجمَل أيامِي ..
فرحَة قَلِبي لآ يفهَمُهَآ أحداً مثلُگ .. أنْـتَ ..
عِندَمآ ..
أنظرُ بِـعيْنيگ و أنتَ سارِحٌ بِهذه الحَياة ..
أرى معَاني لا يترجمها أحد ..
لآ كاتب و لا شاعر ..
معَاني لا يدركها سواي .. أَنَـا ..
عَلمْتُني معَاني العِشق كلهُ ..
و العشق لا يَقدر أي شخص على شرحه ..
بَل .. أنتَ ..
شرحتهُ فقط مِن نظرَة واحدة .. فقط .. .
لأنَّ عيُنيگ هُما النجاة من الحـياة ..
وَأنا لآ أرِيد ِسِوى النجَاة ..
لِهَذا ..
قَدست عُمري بالنظر إلى عَينيك ?