بقلم مهدي حشيم
شريانُ أفكاري،
كوبٌ بكأسي،
ملامحٌ على وجهي،
ودخلتْ جنةً وناري،
أثارني لونُ جسدِكْ،
كأنَّ لا أحدَ غيرِكْ،
والكلماتُ ملئَ ثغرِّكْ،
والعينان على سطحِكْ،
كأنَّ الكلماتِ من صنعِكْ،
ملأت فكري سذاجة،
الذي أُريد معرفته، كلُّ هذا على ماذا؟
رصاصية بلا لباقة!