بقلم الشاعر نجيب منذر
مَرمَرِيُّ ٱلخَدِّ …. دُرِّيُّ ٱلمُقَل ْ
لَمْ يَزَلْ يَحتَلُّ قلبي لَمْ يَزَل ْ
كُلَّما أَفرَطتُ حُبّاً …. قالَ لي
في مَدى عَينَيكِ قد طابَ ٱلغَزَل ْ
أَثلَجَ ٱلقلبَ الرَحِيقُ السُكَّرِي ْ
في شِفاهٍ تَرتَوِي مِنها ٱلقُبَل ْ
ما لِـ خَدٍّ ” كٱلعَقِيقِ ٱلمُخمَلِي ْ”
خَطَّهُ الرَسَّامُ يوماً في خَجَل ْ
أرفُضُ التَلمِيحَ إن ْما جِئتَنِي
كُلُّ نَبضٍ فِيَّ مَختُومٌ ( أَجَل ْ)
خُذ فؤادي …. إنَّ كُلِّي … ليسَ لي
وٱمزِجِ الشهدَ ٱلمُصَفَّى في ٱلعَسَل ْ
إنِّني حُمِّلتُ شَوقاً فَوقَ ما
سَيِّدُ ٱلعُشّاقِ ( قَيسٌ ) قد حَمَل ْ