السبت , فبراير 22 2025
الرئيسية / مقابلات وتحقيقات / وهكذا يقبل المثقفون أرجل السلطة وهي ترسل روائح نتنة!

وهكذا يقبل المثقفون أرجل السلطة وهي ترسل روائح نتنة!

هكذا تغتصب السلطة المثقفين وإرادتهم
وهكذا يقبل المثقفون أرجل السلطة وهي ترسل روائح نتنة!
إشكالية المثقف والسلطة: حين يطعن المثقف والسلطة شرف الشعب وقضاياه

تحقيق بقلم د. أنور الموسى

شريف شاب مثقف، وجد أن سلطته تنهب الشعب، فعارضها وحرض عليها أبناء مجتمعه، فوشي به…ثم اعتقل، فعذب، فاغتصب اغتصابا جماعيا، مرة من السفاح، وأخرى من النظام الدكتاتوري الذي يحكم بلده…ولم يقتصر الأمر على هذا، بل أخذت السلطات الرخيصة تشيع مرة أنه لوطي، وأخرى أنه مجنون، وأخرى أنه عميل تديره جهات أجنبية… والنتيجة أن أشرف اغتيل معنويا…
وفي المقلب الآخر، نجيب، عرف كيف تؤكل الكتف، تملق، و«بيض»، ومسح أحذية، و«توجهن»، وأخذ يبجل الزعيم الأوحد، معلنا أنه حرر الأوطان، وازدهرت بعطاياه الديار… بدأ يترقى في المناصب والمراكز… يصفق له الجمهور…

أنموذجان ساطعان تتكرر قصصهما في مجتمعاتنا بكثرة،…وإن تغيرت الأسماء…
بيد أن الغلبة لأمثال نجيب الذين اختاروا الطريق الأسهل… طريق النفاق والمصلحة والرشى واللواط…
ما يطرح إشكالية علاقة المثقف بالسلطة على بساط البحث… ترى، ما مفردات تلك الإشكالية؟ وما بواعث التملق؟ وما نوع الكتاب ضمن هذه الإشكالية؟ وما نتائج خيانة الأمانة…؟
التحقيق الآتي يلقي الضوء على هذه القضية الحساسة جدا…

أسئلة الإشكالية وفرضياتها

تحت شعار، «معا، نكتب تحقيقا صحافيا نهضويا»، وتحت عنوان:
المثقف أو الأديب والسلطة
طرح معد هذا التحقيق في مجلة إشكاليات فكرية الأسئلة الآتية:
1-هل تجد أن المثقف أو الأديب ينبغي أن يكون متناغما مع السلطة أو متناقضا معها؟ وما حدود علاقة المثقف أو الأديب بالسلطة؟
2-كيف تنظر إلى الإشكالية السابقة في الزمن الراهن؟
3-هل تؤيد الكتابة الملتزمة الثائرة أو المعبرة فقط عن نزعة فردية في البرج العاجي؟ ولم…؟

وطالبت كل من يرغب في المشاركة في هذا التحقيق، التعليق هنا، (الصفحات…) لنشره لاحقا في مجلة إشكاليات فكرية ومواقع وصفحات صديقة…
لوحظ تفاعل محدود من الجمهور قياسا بالتحقيقات السابقة… ولذلك دلالة مهمة…

من الملام؟ المثقف أم السلطة؟
يجمع المستطلعون على وجود أزمة حقيقية بين المثقف والسلطة، ويعزو د. رئيف كامل السبب إلى الأنظمة القمعية والتسلط… فيضطر المثقف إلى تقبيل الأيدي… ويؤيده المهندس سامي الأعور: «أعتقد أن المثقف بمجتمعنا بات راضخا جبانا متملقا إجمالا…» ويسأل: لم ترك المثقف ضميره في مزابل الحكام؟ أليس الأولى أن ينتقد ويحاب بقلمه حتى لو استشهد؟
بدورها، د. راغده الحسن، ترى أن المثقف بات سطحيا، حوّل فكره آلة تبن وقمامة… السبب؟ تجيب: حين يتماهى المثقف بالسلطة، ويمدحها، يخون أمته… لأنه يصبح «مصلحجيا» تاجرا منافقا…
الآراء السابقة تتقاطع مع آراء الجامعيين، فطالب الدكتوراه روي الأجدع يرى أن السبب هو السلطة التي تخشى الأقلام… فتوظف ضعاف العقول لكي يطبلوا لها…ويوافقه الرأي زميله سعد كوثراني: «المجتمع هو من أنتج المثقف والسلطة، فكما تكونون، تحصد…»

كتابة بالأحمر والأسود
الكتابة بالأحمر كناية عن الكتابة الملتزمة الثائرة… وهنا، يرى سعيد مرداس أن من يكتبون بالأحمر قلة… لأن تقبيل الأيدي بات سائدا…
يعارضه الرأي سامر حيدر، فيقول: كيف سيعيش من يكبر رأسه؟ وكيف سيوظف ويطعم أسرته؟
فيما ترى مجد صايغ ان المشكلة بنيوية تمس كل المجتمع المتخلف…

حلول وآفاق
من الحلول التي تقدمها المتخصصة في الاجتماع رائدة بديري، إيجاد ثورة حقيقية في النظام التعليمي… والتدريب على البحث العلمي… أما منير صلاح الدين، فيرى أن المشكلة باتت متجذرة وخطيرة ولن تحل… مشيرا إلى عظماء نكل بهم في التاريخ لأنهم كتبوا بالأحمر…
ومع ذلك، تؤكد حنان سلام أن المجتمع لا يخلو من أقلام شريفة… وتؤازرها في الموقف سليمة حسين فتقول: تبقى الأصوات الشريفة قليلة، ملقية اللوم على المثقف نفسه الذي ينعزل أحيانا ويهرب… فيما يلقي أحمد حماد اللوم على الإعلام الذي يدفن الشرفاء…!

مقابلات وآراء

تنوعت الآراء في هذه القضية المهمة… وإليكم ما ورد من تعليقات تثلج القلوب…

رأي الشاعر العراقي عبدالله عباس خضير:

يرى الشاعر العراقي عبد الله خضير ان «من الإشكاليّات المهمة غير المحلولة في عصرنا هي إشكاليّة المثقّف والسّلطة، أو قل إشكاليّة الثّقافي والسّياسي، وهي ذاتُها في النّهاية إشكاليّة الثّورة والسّلطة؛ وبالتّالي إشكاليّة النّظريّة والتّطبيق.
يضيف: فالسّياسي يبدأ أوّل أمره مثقّفا، يغتني بالحياة ويغني الحيّاة، لأن ّ الثّقافي بطبيعته يستمد ّ نظريته السّياسيّة من الحياة المتحركة المتغيّرة غير المتحجّرة ولا الجامدة… وبمرور الوقت وبعد أن يصبح المثقّف سياسيّا يمسك بالسّلطة، تبدأ مرحلة الجمود والدّوغمائيّة ومحاولة حشر الحياة المتحركة المتطورة النّاميّة في الإطار الضيّق للنّظريّة، بعد أن تحوّلت إلى نصوص جامدة… وبالتّالي يصبح هم ّ السّياسي ّ المحافظة على الوضع القائم وتكييف الواقع طبقا ً لنظريّة غادرها الواقع وتخطّتها الحياة… هنا تبدأ المفارقة بين ما هو سياسي ّ وما هو ثقافي.
لذلك، يضيف، يصبح هم ّ السّياسي ّ تدجين وقولبة الثّقافي ّ في الإطار الذي صنعته السّلطة بعد أن غادرتها الحياة… من هنا يبدأ الصّراع..
ويتابع: ما أجمل القول (إن ّ النّظريّة رماديّة اللون يا صديقي لكن ّ شجرة الحياة خضراء ُ إلى الأبد…) .

السيدة ليلى سيد

بدورها، تؤكد ليلى السيد أن الأدب ليس مجرد حرفة… وإنما رسالة.
وتوضح: «من المفهوم أن يقول النجار أو المهندس: “سأزاول حرفتي ولا شأن لي بما يحدث في بلادي”، لكن الأديب لا يمكن أن يتجاهل المظالم التى تقع على مواطنيه، لأن الكتابة في جوهرها دفاع عن الحرية والحق والعدل. الكتابة شكل ومضمون.
وتشرح: الشكل يمكن لأي شخص أن يتعلمه أما المضمون فلا يتحقق الا بالموهبة التي ينشأ عنها ضمير نقي فائق الحساسية يتأثر بشدة من أقل انتهاك للانسانية. اذا فسد ضمير الكاتب لن يكون قادرا الا على انتاج الشكل فارغا من المضمون..
وتضيف: نحن نكتب أساسا دفاعا عن حقوق الانسان وكرامته، فما معنى ان يشارك الأديب في تدعيم الطاغية ويسكت عن الظلم والقمع ثم يكتب رواية. ماذا سيقول في هذه الرواية ومن سيصدقه.؟!
وتستنتج ان الأديب الموهوب يمتلك عادة نفسا نقية نظيفة، تتأثر من القبح والظلم، فينفعل صاحبها فورا ويبدع دفاعا عن المعاني الانسانية، فاذا اصبح الأديب مشاركا في القبح والظلم فلن يكون لديه ما يكتبه. اذا تلوث الأديب بالنفاق فأن روح الفن تهرب منه، فلا يتبقى له عندئذ الا الصنعة. هناك أسماء كثيرة في الأدب العربي بدأت الكتابة وهي مخلصة في الدفاع عن الحرية، فلما فسدت وباعت أقلامها للديكتاتور لم تعد تنتج الا أعمالا أنيقة مزخرفة لكنها ميتة بلا روح. لعلنا نذكر كيف عاش عميد الرواية العربية نجيب محفوظ في خضم الدولة البوليسية ، لم يعلن معارضته للنظام لكنه أيضا لم يكتب حرفا بنفاق سياسي، بل وأصدر روايات تنتقد النظام مثل: ميرامار وثرثرة فوق النيل.

وترى السيد ان واجب الأديب الدفاع عن حقوق الناس، وليس تدعيم السلطة القمعية، واذا تخلى عن هذا الواجب سيفقد احترامه وفنه معا..
من هنا..نعتقد ان الأدب الخالد..والأديب المتميز… هو من يجسد الانسانيه بمعانيها الساميه.. وينادي بالحقوق ولا يسكت عن الظلم، مسايرة لسياسي.. الأدب وليد الحريه…كان وسيبقى!

طالبة الماستر فاطمة قبيسي

تقول قبيسي: «تقع على الأديب، او المثقف مسؤوليات جمة تجاه مراقبة السلطة،والدفاع عن المجتمع المدني، وهذا لا يعني ان باقي فئات المجتمع ليس محاسبا ولا يحاسب ،ولكن ما يفعله الاديب لا يفعله التاريخ ولا يصوره الحاضر، فالادب يعد فنا ولكنه فن ورسالة ووظيفة اجتماعية…
وتضيف: إن كان الاديب لا يرى من الحياة سوى البرج العاجي، فهذا عار على ادبه و علمه…فكثير من الاحداث التاريخية المهمة حللتها الدراسات الأدبية التي عثر عليها في كتابات الشعراء والادباء، واكتشفت الامراض النفسية من الادب ،وكان للثورات والمشاكل السياسية دور لافت في بعض الروايات التي أضاءت المشاكل الحساسة كموضوع المرأة و الزواج ،كما نرى عند نجيب محفوظ ونزار قباني….لذلك الاديب لا يستطيع ان يبقى على حياد و لا يستطيع ان لا يأخذ موقفا حين تحتاج إليه الاحداث، والا من سيفعل ذلك؟ الجاهل أو الامي او السارق او الفاسق؟
تستدرك: التناغم والتعارض مع السلطة هو موقف تبثه المبادئ الراكزة عند الاديب الملتزم.

رولا يزبك

ترى رولا يزبك انه لا يمكننا تجاهل ارتباط الثقافة والادب بالسلطة والانظمة السائدة في المجتمع… ولكن لا يمكننا ايضا أن نقيد العقول النابضة بالأدب والابداع وان نفرض عليها الخضوع والتوقوقع في خانة ضيقة قد تكون كفيلة بتقليصها والحد من إنتاجها الفكري السليم الذي يعبر عن اراء المثقفى افكاره واتجاهاته وقلمه الحر، بعيدا عن ضغوطات السلطة المادية و المعنوية وسياستها في السيطرة على الثقافة ، ومحاولة جذبها لها…
تلك الضغوطات تعترض النزاهة الفكرية ، فتجردها من صوت الحق، وتجعل من المثقف صدى صوت، يردد ما يعود بالمنفعة على لسلطة بطريقة أدبية جاذبة…
وتستدرك: بالمقابل، على المثقف الالتزام الى حد ما بالمعايير التي تفرضها السلطات، وبالتالي عدم اختراقها ، شرط أن لا يؤثر ذلك في دور المثقف في التعبير عن افكاره بشتى الطرق، حتى لو تعارضت مع اهداف السلطة ومصالحها، فالنقد البناء واختلاف وجهات النظر، والمحاسبة والمراقبة واطلاع الرأي العام على اخطاء السلطة وشوائبها… كل هذه الثغرات، تمثل وجها ايجابيا و حضاريا من وجوه الثقافة و الادب، إن كانت تسلك مضمونا هادفا واسلوبا راقيا في التعبير عن بغيتها..
ولا بد من الاشارة إلى اختلاف مدى تفاعل السلطات مع الثقافة والأدب بين مجتمع وآخر، وبين بيئة و أخرى ..
ولذلك فحسب اعتقادي، أن التناغم و التناقض مع السلطة مرتبطان بعوامل كثيرة؛ و ثمة تكامل يجمع بينهما، فيسمو المجتمع بالكفاءات المثقفة والمبدعة…

مهدي حاشيم
يقول: ليس من واجب الأديب التناغم ولا هدفه التناقض مع السلطة، بل يبقى الأمين على وطنه، وإن دعت الحاجة يدعى المثقف إلى التناقض والهدم، في زمننا الراهن، بات الأديب او المثقف يبارك السلطة السياسية خوفا أو طمعا..وفي الغالب طمعا في ظل المحاصصة في الوزارات والمراتب…

ويتابع: الكتابة الإبداعية هي التي تنطلق من الذات لتخرق هموم المجموع كالمذهب الرومانسي…

فاطمة قبيسي

تقول: للانسان العادي حق الحياة وواجبه الدفاع عن هذا الحق…وإذا اردنا الانطواء تحت كلمات الحق والواجب فلا أحد سيغير، طالما ان الجميع يستعين بهذه الكلمات لتبرئة نفسه، ليس واجبا على الأديب ان يكتب عن أوجاع وطنه والناس، ولكن لا يكون اديبا او ارتقى الى صفة الثقافة ان لم يكن في حبره التزام وارادة في التغيير، وكل سلطة سياسية حكمت منذ العصور الاموية و العباسية و الفاطمية و غيرها إلى يومنا هذا،تريد قمع المفكرين والمثقفين، وإحراق المكتبات، لأن ايديولوجيا التغيير والسعي نحو تثبيت قيم الانسانية والمدنية هي في الواقع حكر على المثقفين، وهذا موضوع بحث، وليس أمرا جديدا أن يكون المثقف على تناقض مع السلطة، لأن العدالة والمساوة (لهما دلالات مختلفة….
تتابع: أقول ان المواطن المثقف أو الأديب عليه أن يشارك في الدفاع عن حقوق الإنسان أن كانت السلطة معه أو ضده، عليه العمل والدخول إلى عالم السياسة اذا أمكن، فمن غير هؤلاء الذين يعدون من نخبة المجتمع قادرون على فهم و استيعاب وايجاد الحلول و العمل البناء؟
وأخيرا الثقافة والأدب من غير قاعدة أخلاقية تجعل المثقف أو الاديب لا ينحاز الى احد، وبغير حق يصبحان هباء!

ماهية المثقف والسلطة

مُثَقَّف :-
1 – اسم مفعول من ثقَّفَ .
2 – متوسِّع، مُتبحِّر في الثقافة والمطالعة:- رجل غير مُثقّف: ضعيف في المعرفة المكتسبة من الكتب.
• الطَّبقة المُثَقَّفة: أهل الفكر والثَّقافة الذين يشكّلون نخبة سياسيّة أو اجتماعيّة أو فنيَّة
• الرَّأي العامّ المثقَّف: هو الرأي الذي يمثله المتعلِّمون سواء أكان تعليمهم عاليًا أو متوسِّطًا .

المعجم: اللغة العربية المعاصر

مثقف
1 – مثقف : ذو ثقافة . 2 –مثقف : رمح مقوم .

المعجم: الرائد

مُثَقِّفٌ :

جمع : ـون ، ـات . [ ث ق ف ]. ( فاعل مِنْ ثَقَّفَ ). :- مُثَقِّفُالأَجْيَالِ :- : مُهَذِّبُهَا ، مُعَلِّمُهَا ، مُرَبِّيهَا .

المعجم: الغني

مُثَقَّفٌ :

جمع : ـون ، ـات . [ ث ق ف ]. ( مفعول مِنْ ثَقَّفَ ).
1 . :- رَجُلٌ مُثَقَّفٌ :- : مُتَعَلِّمٌ ، مَنْ لَهُ مَعْرِفَةٌ بِالْمَعَارِفِ ، أَيْ ذُو ثَقَافَةٍ .
2 . :- النُّخْبَةُ الْمُثَقَّفَةُ :- : نُخْبَةٌ مِنْ أَهْلِ الفِكْرِ وَالثَّقَافَةِ .

المعجم: الغني

ثقَّفَ:

ثقَّفَ يثقِّف ، تثقيفًا ، فهو مُثقِّف، والمفعول مُثقَّف:-
• ثقَّف المعوجَّ سوّاه وقوَّمه :- ثقّف العود .
• ثقَّف التِّلميذَ : أدَّبه وربّاه ، علّمه ودرَّبه ، وهذَّبه :- ثقَّف الشبيبةَ / ابنَه ، – مطالعة الإنسان تُثقِّف عقله ، – ثقَّف الأخلاق : أصلح السلوك والآداب .

المعجم: اللغة العربية

سُلطة

السُّلْطَةُ : التَّسَلُّطُ والسيطَرَةُ والتحكُّمُ…تسلُّط وسيطرة وتحكّم .

  1. سُلطة ( اسم ):

    • الجمع : سُلُطَاتٌ ، سُلَطٌ

    • السُّلْطَةُ : التَّسَلُّطُ والسيطَرَةُ والتحكُّمُ

    • تسلُّط وسيطرة وتحكّم ، سيادة وحُكْم

    • السُّلطة الزَّمنيَّة : المتعلّقة بالأمور الدُّنيويَّة

    • حكومة أو مسؤولون في الدَّولة، قوّة سياسيّة يخضع لها المواطن

    • السُّلطة التَّنفيذيَّة : الحكومة وهيئة موظَّفيها ، التي تباشر إجراء القوانين التي تضعهاالسلطة التشريعيّة وهي خلاف السُّلطةالتَّشريعيّة والسُّلطة القضائيّة وهي خلافالسُّلطة التَّشريعيّة والسُّلطة القضائيّة ،

    • السُّلطة الرَّابعة : الصّحافة ،

    • السُّلطة الرُّوحيّة : رجال الدِّين ،

    • السُّلطة المختصّة /السُّلطات المختصّة : المسئولون عن اختصاص معيّن ،

    • سُلْطَة القانون : قدرتُه على فرض احترامه

    • السُّلطة التَّشريعيَّة : مجلس النُّوّاب ، البرلمان ؛ الهيئة الخاصّة من مجموعة الأشخاص المنتخبين رسميًّا مهمَّتهم وضع القوانين أو تعديلها لدولةٍ أو ولاية

    • السُّلطة القضائيَّة :السلطة الممنوحة للقضاة بأن يقضوا بين الناس فيما يتعلّق بالنفس والمال

    • السُّلْطَةُ القَضَائِيَّةُ : رِجَالُ القَضَاءِ

    • السُّلُطَاتُ العُلْيَا بِالبِلاَدِ : الأجْهِزَةُ الحَاكِمَةُ فِي البِلاَدِ

  2. سِلطة ( اسم ):

    • الجمع : سِلَطٌ ، و سِلاَطٌ

    • السِّلْطَةُ : السَّهْمُ الدقيقُ الطويلُ

    • السِّلْطَةُ : وعاءٌ يُجعل فيه الحشيشُ والتِّبْنُ ونحوُهُما

  3. سَلِط ( اسم ):

    • الجمع : سِلاطٌ

    • السَّلِطُ : النصلُ لا نتوءَ في وسطِهِ

  4. سَلِط ( اسم ):

    • سَلِط : فاعل من سَلِطَ

  5. سَلط ( اسم ):

    • السَّلْطُ : الشديدُ

    • السَّلْطُ : اللسانُ الطويلُ الحادُّ ، يَخْشَاهُ الأَقَارِبُ وَالأَبَاعِدُ

    • رَجُلٌ سَلْطُ اللِّسَانِ : طَوِيلُ اللِّسَانِ ، أيْ سَلِيطٌ ، كَلِمَاتُهُ لاذِعَةٌ

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.