بقلم الجامعي أمين مهدي
أرى السَّمراءَ حائِرةً بدوني
فمَنْ تبدو إذاً لولا عُيوني ؟
أرى السَّمراء عندَ اللّيلِ ظِلّاً
سُكُونُ الشّمسِ في عَيْني،سَلوني!
أيَا سَمراءُ إن أَغْمَضْتُ عَيني
فبَعدي لا أظُنُّكِ أنْ تَكوني
بقلم الجامعي أمين مهدي
أرى السَّمراءَ حائِرةً بدوني
فمَنْ تبدو إذاً لولا عُيوني ؟
أرى السَّمراء عندَ اللّيلِ ظِلّاً
سُكُونُ الشّمسِ في عَيْني،سَلوني!
أيَا سَمراءُ إن أَغْمَضْتُ عَيني
فبَعدي لا أظُنُّكِ أنْ تَكوني