بقلم الجامعي محمد دهيني
مشهدٌ آخرٌ للموت : لحظة شعر
الحبُّ يــحتاجُ الكـــرام َالكاتبينَ ولـمْ أكـنْ
منهم ْ
ولا فكــّرتُ في
خلقِ ابتكارِ…
الحبُّ مـــرآةٌ ، ولسـتُ بـــواقف ٍ،
حتّى أريــــكِ تــكسّري ،
فـيَّ انكساري
مــِنْ ألـفِ عــام ٍ، قد أذبــتُ القلبَ
مــعْ خـَـمرِ الجرارِ،
لكي أعــتّقَ عـــشقَهُ ،
والآنَ قـد ْ
كـَسَرت ْجــراري…
والآنَ تــحملهُ
بـــسلّة ِكــُرهـها…
أنـــا مــن يــعيدَ لـيَ انتظاري… !!؟
وأنـا الشرحـتُكِ قصّة ً
وقـصيدةً
كــيفَ ابتكرتِ نـــهايتي
أم ْكــيفَ
مـــارسْتِ اختصاري. !!
الشعر ُ مشنقتي وكل ُّقصيدةٍ كرسيْ
وصوتـُك فأسُـها…
أنا كيف لي ألاّ أمـوتَ و قد عـَلِمْتُ
عـَلِمتُ أن ْ:
مـوتي انتصاري….
#محمد_دهيني