السبت , فبراير 22 2025

حسرة….

بقلم الأستاذ إبراهيم أسعد

ﺇﻥ ﺿﺞ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﺍﻟﺠﻮﻯ
ﻧﺎﺩﻳﺖ ﺑﺎﺳﻤﻚ ﻳﺎ ﺭﺑﺎﺏُ

ﻛﺒﺪﻱ ﺗﻠﻮﻯ ﻓﺎﻟﺘﻮﻯ
ﻭﻛﻮﺍﻩ ﺑﺎﻟﻬﺠﺮ ﺍﻟﻤﺼﺎﺏُ

ﺃﻟﻒ ﺍﻟﻀﻨﻰ ﺣﺘﻰ ﺍﺳﺘﻮﻯ
ﻓﻴﻚ ﺍﻟﻌﺬﻭﺑﺔ ﻭﺍﻟﻌﺬﺍﺏُ

ﺷﺮﺏ ﺍﻟﺴﻼﻑ ﻓﻤﺎ ﺍﺭﺗﻮﻯ
ﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﻳﺴﻜﺮﻩ ﺍﻟﺸﺮﺍﺏُ

ﻧﺠﻢ ﺍﻟﺤﺒﻴﺒﺔ ﻗﺪ ﻫﻮﻯ
ﻓﺘﺮﻯ ﺍﻷﺣﺒﺔ ﻓﻴﻪ ﻏﺎﺑﻮﺍ

ﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﻳﺴﻌﻔﻨﻲ ﺍﻟﻬﻮﻯ
ﻓﺎﻟﻘﻠﺐ ﺃﺿﻨﺎﻩ ﺍﻏﺘﺮﺍﺏُ

ﺃﻳﻦ ﺍﻷﺣﺒﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻮﻯ؟
ﺃﻳﻦ ﺍﻟﺘﺼﺎﺑﻲ ﻭﺍﻟﺸﺒﺎﺏُ؟

ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻏﻴﺒﻨﻲ ﺍﻟﻐﻮﻯ
ﻻ ﺑﺪ ﻳﺮﺟﻌﻨﻲ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏُ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.