على شاطيء المحيط الهادئ …
بقلم الأديبة د. وداد الأيوبي
أجمل ما فيه أنه يبقى هادئا ولو راشقناه بالحصى !
لم أصدق ذلك حتى جربت …
ضحك وازداد هدوءا …
أحرجني …. فخبأت الحجارة في يدي …
وحين عدت إلى الوطن
جربت المزاح مع بحرنا ….
ومنذ أعوام … ولم يهدأ خاطره ….