بقلم عليا عزات
أن تحمل سيارة حديثة في قلب اوروبا اسم القدس، انجاز علمي وتكنولوجي باهر.
وبالفعل تحول الحلم الى حقيقة… وها هم الفرحون بهذا الانجاز يقولون:
ليست حلما …سترونها
ليست وهما … ستعيشونها
ليست شعارا ..بل قضية
ليست سيارة بل منارة
وستبصر السيارة النور
يوم الاثنين ١٥ حزيران وفي الساعة ١٢ ظهرا بتوقيت القدس الشريف ،كثيرون على موعد العرس،…
ستظهر سيارة القدس للعلن من اوروبا مع رئيس مجلس إدارة الشركة من بيروت مارة بازقة القدس العتيقة…
وأعرب المراقبون عن اهمية هذه الفكرة التي تعبر عن تطور يقول للعالم ان العقل العربي قادر على الابتكار والمنافسة… وان القدس لاهلها وستعود…
بدوره محمد علاء اثنى على الفكرة ويقول شعرت بالفخر لما تمثله القدس…
وقالت سهى اجمل يوم بحياتي ان ارى اسم القدس في انجاز متقدم..
وقال علاء القاضي ان الخطوة رمزيتها كبيرة توحي بالامل للعودة الى القدس لان الصراع مع المحتل علمي ايضا..