بقلم فاطمة فاضل
صدفة كاذبة!
يا ليتها كانت صدفة صادقة البداية …
كنت تعمل المستحيل لكي تلفت انتباهي…
كنت تتكلم بصوت عالٍ لكي اسمعك ماذا تقول … كنت عندما تراني تخفف مشيتك وتنظر الى الخلف لكي تراني …
و كنتُ !
لا يهمني كل هذا …
أما عندما أصبحت تعنيني … فأصبحت أنتظر الساعة السابعة لكي أراك …
لكي أرى أناقتك وأتصبح على بسمتك
أنظر اليك نظرة شوق …
و كنت أشعر بأنك تحبني لهذا تعلقت بك ، بحبك ، بجنونك …
ولكن … كل شيء حصل معنا كانت صدفة.. جلساتنا ، مراسلاتنا … أما بعد حين ! فلن تسأل عني … كانت صدمتي لذا أسميتها …
صدفة_كاذبة
يا لها من خيبة … لك يا قلبي ?