صفحة دراسات لم تدفن… بل دفنت تشبيح شركة الفايس إسرائيل
بعد مرور ما يزيد على أربعة أشهر على إقفال شركة الفايس إسرائيل حساب صفحة دراسات.ثقافية.تراثية.في.الجامعية العالمية، وسرقة كل موادها ونشاطاتها، في وقت تتغاظى الشركة نفسها عن الإباحية والابتزاز والتعصب والفتن… يود رواد الصفحة المنهوبة تأكيد الآتي:
* الصفحة لم تهزم ولم تدفن… بل دفنت كل من نهبها وتطاول على موضوعاتها بالسرقة…
*الاغلاق يتنافى وحرية التعبير…
*الصفحة المسروقة لم تخرق القوانين والقيم… فإن كان فضحها جرائم إسرائيل في نصوص أدبية يعد جريمة، فلها الشرف في تلك التهمة…!
*الصفحة لم تستسلم، بل تحدت كل من تآمر عليها بإنشاء صفحات مؤثرة وموقع لمجلة تتطور يوما بعد يوم…
* رب ضارة نافعة، لأننا ركزنا نشاطنا…
* الإغلاق أثبت أن الكلمة الحرة هزمتهم ودفنتهم في حفر العار…
* مواد الصفحة تتعوض والنشاط تضاعف… وسيشهد جولة مؤثرة ومؤلمة…خصوصا في الانتفاضة الأديبة والفكرية ضد إسرائيل…
*تضامن معنا أحرار العالم… ونظمنا تعاونا عربيا مهما…
*الإغلاق يبرهن على غباء الشركة ومحرضيها في آن معا.
*الإغلاق يؤشر إلى سخرية القدر وانقلاب القيم…
وفوق هذا وذاك، فإن الإغلاق يفضح الجرائم… فضلا عن اللعبة الاستخباراتية!